عار من الاسم ، من الانتماء؟
في تربة ربّيتها باليدين.
"أيّوب"صاح اليوم ملء السّماء
لا، تجعلوني عبرة مرّتين !
يا سادتي ! يا سادتي الأنبياء
لا تسألوا الأشجار عن اسمها
لا تسألوا الوديان عن أمّها
من جبهتي ينشقّ سيف الضّياء
و من يدي ينبع ماء النّهر
كلّ قلوب النّاس... جنسيّتي
فلتسقطوا عنّي جواز السّفر.