نادى معاوية يوما على قريش فقال إن الله يعتز بنا برسوله في القرآن فيقول وإنه لذكر لك ولقومك...ونحن قومه وقال وانذر عشيرتك الأقربين...ونحن عشيرته وقال لإيلاف قريش إلافهم...فتكلم احدالأنصار فقال مهلا يا معوية ألمتقرأ قوله تعالى وكذب به قومك... وأنتم قومه وقال ولما ضرب إبن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون وقال أيضا وقال الرسول يا رب إن قومي إتخذو هذا القرآن مهجور فقال الرجل الأنصري ثلاثة بثلاثة ولو زدتنا لزدناك